لسِتِ وٍحِدُيً َفٍيً هُذِآ آلعُآلمٍَ ..{ وٍلگنٍ هُنٍآگ عُآلمٍَ آنٍآ وٍحِدُيً َفٍيًهُ

» عُقُولً مُتَخَلفَه
» تفكِيرُهآ سَقيمٌ
» آفكآرُهآ سَطحيه !
فَ حينَمآ أرآهُم [ ]
أحمَدُ رَبي عَلى إتزآنٌ عَقلِي

رَبيِ إرزقُني بَعضٌ الآمُبآلآه ,


فإنَ بعض خَلقُكَ أتٌعَبونِي

[ مشتاقه لِك ]
لآ تقول شلونْ وِش كِثرْ!
بِاللهْ مِنْ يقدر على/عدّ الآشوآق ..!
وكانكْ “ملزّم” ترَى مشتاقتلك كثر !
كل “السمآ”وكِلْ الفضآ و شمس الآشرآق!
وكبر المِسآفهْ / بِينْ هالارضْ وال/ بدر ..
وبْكِثر مآيوجد عَلى الارضْ “عشاق”

شعۈر حڷۈ ڷمآ تحڛ إڼگ محتآج ڷشخص


ۈفي آڷڷحظه ڼفڛهآإ ۈ قبڷ مآ تدۈر عڷيه تحصڷه قدآمڪ . .



يقۈڷڪ ” حآڛ آڼ فيڱ شيء يآفلآآن تڪڷم

حينَ أتأملُ اتساعَ السمآء

أدركُ أن الضيق س يتلآشي !

ف [أبتسم ]; لآني أجزِم أن الحزن

” أبتلآء

شفتہِۧ مَريض وقلت ( ياربّ تشفيہِۧ )
و يصير من عقبَ المرض في سَهَالَہِۧ


من زود ماأحبّہِۧ ومن زود ماأغليہِۧ
أستغفر اللہِۧ ..
( وديّ أمرض ) بدالہِۧ

كُل م آدْرَكَه آَنْنْي فَتَآه
لَهَآ قَنآعْتِهَآ , آَلَتّى لآتَقَبَل آَّلِقْسِمَه عَلَى آَثَنَيْن
وَلَآَتَقِبِل آَلَجَزَر وآلمد
وَلَآَتَقِبِل آَن تَكُوْن مُشَآبِهَه ل قَنَآعَآت آَلَآَخِرَيْن
[ أَنآ مُخْتْلْفَه ]
لَسْت آلآَفَضّل - طَبْعَآ -
وَلَسْت آلآسُوآ - لآشَك - .!
وَلَكِنِّي :
آُخْتُلِف

نصيحہ من قلبيے
"حط الليے يحبگ بعيونگ"

ترى ماتلقىے من يضمگ لو ضاق صدرگ وزادت [ همومگ ]

وتذگر كلامٍٍٍٍي ’’وحط العبٍآره فبٍآلك’’
النار بالماء تنطفيے والشوق بالإهماآل ينتهيے ..~

إن ضحكنآ يوم ’ عشر أيآم زفت ,
وإن رقدنآ ليل ’ مآنمنآ شهر !





لآتلومني لو بعد قوه ضعفت ،
ولا تلوم القلب مو قلبي صخر !

وَ آللﮧ ..


لَ أجَهّزْ « جيُوشّ آلحُ [ ] بْ »





. . و آحّتلكْ !






مسّكينْ .. !


رَبّيْ بِلآكْ ب’عَآشقّ آرهّآبيْ ..

الصديق آلحقيقيْ ..
هو آلذي يُمسك يدك بِ قوّه , عندمآ تقول له :
[ اُريد أن أبقىَ وحيداً ] !

لآإ ضُآق صَدرك مدّ لْله : يدينك’
......... و آلليْ قسمه " الله " لْك | آقنع به و أرضُ


و آضمُن لْك آن الآإرض تصَغر ب - عينُك "
..................... و تشَوف ضيُقة صدرَك [ آوسَع مُن الآإَرضُ .. | ~

يُ ﮔثر ﻣٱشﻟت في قلبي عليك
و يُ كثر ﻣٱقلت ﻣٱأﺳٱﻣح خطٱﮔ
םُڼْ اشوفك ترجف ضلوعي تبيك
واثري هذا كله םُڼْ حَره هوآﮔ
اخخخلق الأﻋذآر םُڼْ ﻟﻣﺳﮧ ٱﯾدﯾﮔ
واﻟﻣس جروحي وادرايهآ دوآﮔ
(قوتيُ ضﻋفيَ وٍضﻋفيُ إﻧيُ أﺑﯾﯾﯾﮔ ♥)
واﻧﺗٱ ﻋٱرف إﻧي ماأﻋششق ﺳﺳوآآآﮔ *
ابتليت ﺑ ﺣب جﻋﻟﮧ ﯾﺑتﻟﯾﮔ و يُ عسآك تذوق ححرآتي ﻣﻋآﮔ
أذكر انك ﻣ تنآم إلٱ اجﯾﯾﯾﯾﮔ
صرت ٱﻧٱ الحين مااغفىى ﺑلاﮔ ،
مماابييك اليوم وبآكر احتريك
واللي ﺑﻋده واللي ﺑﻋده يُ ممملٱﮔ
ﺣسبي آَللہٌ ع الهوىى
وحسبي علييﮔ
آَللہٌ يُ خذني وإلا ٱﻧﮧ خخخذآآآك

جَ‘آهِلِّي يحسِسِسِب كلَآمِي فّيه ضَرْب
.................................... [ مِنْ آَلغِرُوِر ] !
وعَآرِفِي يّعرِف إنِي " لَآمشِشِشِيّت " !
، ، آمشِي بهِيبّة مَلِّك =$

يُ طُفُولَهْ ! ...........
يالله , قُولِي وَسَمْعِينِي [ ذِكْريَآتِي ] !
خَاطِرِي / اَرْجَعْ ‘ اَعِيِيييِشْ !

لأن ( الله ربي )
سأبحر في أُمنيآإتي .. سأزيدُ رغبآتي !
سَأطمع في دُعائي أڪثر ..
لأن الله رَبي!
سأطرُق البابَ وإن طال الفَتح `
سأنطَرِحُ على الأعتاب وإن امتدّ الزمان ،
فحتماً ولآبُد ; سأبڪي فرحاً يوماً
من دَهشتي بالعطاء .. / لأنه ” آلله